”ليتني الطفل الذي لايكبر أبداً”.. يوم الطفل في سطور
أميرة السمان المصريين بالخارجيحتفل عدد كبير من الأطفال حول العالم في الـ20 من نوفمبر من كل عام بيوم الطفل في مختلف دول العالم، حسب تراثها وإرثها الحضاري، واليوم الدولي لحماية الأطفال يحتفل به في الأول من يونيو منذ عام 1950، وقد استحدث الاتحاد النسائي الديمقراطي الدولي الاحتفال بهذا اليوم في 4 نوفمبر 1949، حيث هناك العديد من الدول الشيوعية السابقة تحتفل بالمناسبة في 1 يونيو من كل عام، أما وفي 20 نوفمبر من كل عام تحتفل دول العالم بيوم الطفل العالمي وذلك حسب توصية الجمعية العامة للأمم المتحدة في 1954 م بأن تقيم جميع الدول يوماً عالمياً للطفل يحتفل به بوصفه يوماً للتآخي والتفاهم على النطاق العالمي بين الأطفال.
وكانت قد أعلنت الأمم المتحدة في هذا اليوم قانون حقوق الطفل وحددت 5 نوفمبر من كل عام يوماً للطفل العالمي.
وجاء الإحتفال هذا العام، في ظل أزمة كورونا الأطفال، ولكن قام البعض بإتخاذ الإجراءات الإحترازية للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا الذي يهدد حياة الملايين حول العالم، وقد حان الوقت لتجتمع الأجيال وتتكاتف لوضع رؤية جديدة للعالم الذي نريده.
وهناك بعض العبارات التي تردد عن يوم الطفل تستعرضها لكم "المصريين بالخارج":
اقرأ أيضاً
إقناع الطفل شيء جيد هذا إذا استطعت إقناعه بدون تدمير قناعتك.
ليتني الطفل الذي لا يكبر أبداً، فلا أُنافق ولا أُهان ولا أكره أحداً.
كل طفل فنان، المشكلة هي كيف تظل فناناً عندما يكبر.
كل ما يستطيع الصغار عمله للكبار هو أن يصدمهم ويبقوا على إيقاع العصر.
من المتعارف عليه أنّه لا يجب عليك أن يكون عندك أطفال أكثر من عدد نوافذ سيارتك.
الأطفال عادة ما يخطئون في نقل كلامك، فهم يقولونه بالطريقة التي لم تكن تريد أن تقوله بها.
الكبار لا يفهمون شيئاً بأنفسهم، ويكون متعباً على الصغار أن يشرحوا دائماً وأبداً الأمور لهم.